المهرجان الدولي الخامس للتمور المصرية بسيوة 2023

المقدمة :

تعمل جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي وضمن أهدافها الاستراتيجية لتطوير قطاع نخيل التمر والابتكار الزراعي على المستوى المحلي والدولي عبر إطلاق وتبني عدد من الأنشطة والفعاليات والمسابقات لتشجيع المزارعين والباحثين والمهتمين بقطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور وتحفيزهم على الإبداع والابتكار والتميز وبث روح المنافسة الشريفة للارتقاء بهذا القطاع.

رؤيتنا هي تجويد زراعة وإنتاج وصناعة التمور المصرية، وتمكين جميع أطراف سلسلة القيمة للتمور المصرية، من رفع قدرتهم التنافسية على المستوى الدولي. وضمن هذه الرؤية الواعدة تأتي مبادرة الجائزة في تنظيم مهرجان التمور المصرية بدورته السابعة بسيوة خلال الفترة 20 – 22 أكتوبر 2023 بالتعاون مع وبالتعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي (MALR)، محافظة أسوان، المنظمة العربية للتنمية الزراعية (AOAD)، المركز والدولي للزراعة الملحية (ICBA)، المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA)، منظمة الأغذية والزراعية للأمم المتحدة (FAO)، المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (ACSAD)، اتحاد مؤسسات البحوث الزراعية في الشرق الأدنى وشمال إفريقيا (AARINENA)، المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (ACSAD)، الشبكة الدولية لتنمية قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور في الشرق الأوسط وشمال افريقيا (IDPGN)، مراكز التكنولوجيا والابتكار الصناعي (TIC)، مركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي (FAITC)، المجلس التصديري للصناعات الغذائية (FEC)، المجلس التصديري للحاصلات الزراعية (AEC)، غرفة الصناعات الغذائية (CFI)، جمعية أصدقاء النخلة بالإمارات (DPFS)، جمعية سيوة لتنمية المجتمع وحماية البيئة (SCDEPA)، شركة فينكس (PHENIX GROUP).

الرؤيــا :

.تمكين مزارعي النخيل ومصنعي التمور المصرية ورفع كفاءة التمور للمنافسة بها على المستوى الدولي

الأهداف :

تهدف المسابقة إلى تحفيز الابداع والابتكار وتكريم منتجي أجود أنواع التمور المصرية وتطوير زراعة النخيل وإنتاج التمور على مستوى جمهورية مصر العربية من خلال خلق روح التنافس الإيجابي بين كل العاملين في القطاع وخاصةً مزارعي النخيل ومنتجي التمر المحليين وتطوير النشاط الإبداعي والابتكاري لهم للوصول إلى مستويات عالية من الإنتاج والجودة لكافة أصناف التمور المصرية المحلية، وبالتالي رفع المستوى المادي للمزارعين وتشجيع تصنيع وتعبئة التمور وتعظيم القيمة المضافة لأغراض التصدير خارج الواحات إلى باقي مدن الجمهورية وصولاً إلى تسويقه دولياً، مع رفع كفاءة وزيادة المعرفة لدى المزارعين والتعرف على التقنيات الحديثة في عمليات الخدمة والإنتاج وتقنيات ما بعد الحصاد.